عن إذنك... حياتي كلهـا في انتظاري..
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عن إذنك... حياتي كلهـا في انتظاري..
" عن إذنك... حياتي كلهـا في انتظاري.. "
جملة تستحق أن نحفظها عن ظهر قلب كي نقولها بحسم
أمام أي علاقه فاشلة في حياتنا العاطفية أو المهنية..
فكثير من العلاقات تسرق عمرنا وتدمر حياتنا
لأنها تمتد .. وتمتد ..
رغم أنها منذ اليوم الأول تحمل بذور الفشل في داخلها ..
وبوصلتنا الداخلية تحذرنا من السير في الاتجاه الخاطئ
وتنذرنا بأن الجو ملبد بالغيوم والرياح العاتية..
ولكننا رغم الإشارات الواضحة نرفع بسذاجه شعار:
"فلنحاول مرة أخرى" ولنعطي أنفسنا
للعلاقة فرصة أخرى.. المحاولة تستمر......... وتستمر
والفرص
تتوالى حاملة في كل مرة خيبة أمل متكررة..
والحقيقه إننا في أعماقنا ندرك مصير أي علاقة منذ البداية
أو الشهور الأولى أو السنوات الأولى للعلاقة على أكثر تقدير..
ونعرف جيداً متى تصل العلاقه على أكثر تقدير
ونعرف جيداً متى تصل العلاقه إلى الطريق المسدود ونعرف
أيضاً متى فشلنا..!
ولكنا نخاف دائماً من مواجهة الحقيقه
ونخاف من الاعتراف بالفشل أو أننا ببساطة لم نحسن الاختيار..
ونتحول دون أن ندري إلى شخصيات تصارع كل يوم
طواحين الهواء
فلا نحن انتصرنا ولا الطواحين توقفت عن الدوران..!
وكثيراً مانلتقي فتيات وشبان يعيشون علاقات
معقدة مع إنسان يسحب الأالله يستر جين من داخل رئتيهم ويدمرهم نفسياً ..
ويحول حياتهم إلى سلسلة من المشاحنات التي لاتنتهي
ويلعب معهم باحتراف لعبة الابتزاز العاطفي الرخيص
ويسمم حياتهم ببطء
ورغم ذلك!!!
أجدهم أمامي عاجزين عن مواجهة فشلهم والاعتراف به ..
والنتيجه أنهم سيدفعون عمرهم كله ثمناً لهذا العجز...!!
نصيحتي لكل شخص وضعه حظه السيء مع هذه النوعية من الشخصيات المدمرة..
"خذ نفساً عميقاً وقل بهدوء وثقة.. اعتذر عن المواصلة..
فحياتي كلها في انتظاري"..
ونعرف جيداً متى تصل العلاقه على أكثر تقدير
ونعرف جيداً متى تصل العلاقه إلى الطريق المسدود ونعرف
أيضاً متى فشلنا..!
ولكنا نخاف دائماً من مواجهة الحقيقه
ونخاف من الاعتراف بالفشل أو أننا ببساطة لم نحسن الاختيار..
ونتحول دون أن ندري إلى شخصيات تصارع كل يوم
طواحين الهواء
فلا نحن انتصرنا ولا الطواحين توقفت عن الدوران..!
وكثيراً مانلتقي فتيات وشبان يعيشون علاقات
معقدة مع إنسان يسحب الأالله يستر جين من داخل رئتيهم ويدمرهم نفسياً ..
ويحول حياتهم إلى سلسلة من المشاحنات التي لاتنتهي
ويلعب معهم باحتراف لعبة الابتزاز العاطفي الرخيص
ويسمم حياتهم ببطء
ورغم ذلك!!!
أجدهم أمامي عاجزين عن مواجهة فشلهم والاعتراف به ..
والنتيجه أنهم سيدفعون عمرهم كله ثمناً لهذا العجز...!!
نصيحتي لكل شخص وضعه حظه السيء مع هذه النوعية من الشخصيات المدمرة..
"خذ نفساً عميقاً وقل بهدوء وثقة.. اعتذر عن المواصلة..
فحياتي كلها في انتظاري"..
????- زائر
مواضيع مماثلة
» توريه مخاطباً الإنتر : مباراة الأربعاء الأهم في حياتي وحياة برشلونة
» بحضر زفافك يا حياتي خبر زفافك
» بحضر زفافك يا حياتي خبر زفافك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى