احتفال بالجـــــرح ../
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
احتفال بالجـــــرح ../
{ إحتفال بالجرح }
- { إحتفال بالجرح }
{ إحتفال بالجرح }
دقت الساعة..
الثالثة ليلا..
المكان..علي مسرح الواقع..
المناسبة..احتفال بالجرح..
الحضور..من يهمه الآمر..
الشخصيات المهمة..
]]
وبدا الحفل بأول سمفونية الحياة..
رفعت الستارة..
ولان العالم في نظرة الطفل لعبة كبيرة ..
لهذا ليس هناك في قلبه مكان لجروح..
ولا يعكر صفاء نومه أسئلة الغد..
وصدا ضحكات نقشت شقاؤه طفله..
ومرحله بحياتي لم أشعر بمرور الزمن فيها..
انسدلت الستارة عنالفصل الأول..
بدأت همهمة من الحضور..
قال الجرح: في هذه المرحلة لم أعرفها وما شعرت بقربها..
صدرت ضحكه من العبرة: أنا عرفتها في هذا الوقت..
ولكن دموعها لست بسبب الجروح..
كانت دموعها دموع طفله لم يعرف الجرح طريق إلي قلبها..
هدوء
سيبدأ الفصل الثاني..
في هذا العمر ليس هناك حدود للخيال..يأتي الحلم حصانا مطوعا وأجوب علي
علي ظهره كل الممالك ..كل شيء فيه فضي حتى الزهور..
وتجرأت هذه الطفلة وأطلت برأسها لماخلف الأسوار..
لترى عالم مشحون بالجراءة..
وأنتهي الفصل الثاني
هناك ضحك الجرح.. وقال: نعم..نعم..نعم..من هنا مرت علي وأذكر إن كل من
الحزن والعبرة كنا معي..
التفت برأسه لهم وقال:
هذا أن لم تخني ذاكرتي..
قالت العبرة: بلى ..
اذكر إني أذبلت عيونها من كثر البكاء..
الحزن: يبدو إنها فتاة كثيرة النحيب..
ضحك الجرح..وقال:آآآآآآه..
بالمناسبة متى تعرفتم على الفتاة الناحبة..
وأدار برأسه للخلف..
همهم الألم بخجل..معرفتي لها في هذا العمر كانت قصيرة..
لكن عرفتها أكثر في الفصل الثالث..أليس كذلك ياالهم..
أشار برأسه بالموافقة.. أصوات عمت إرجاء المكان..
صه..صه..صه..
بدا الآن الفصل الثالث والأخير..
يبدو إن هذا الفصل سيكون مشوقا.. طبعا الم نجتمع ..
ونلتقي في هذا الفصل..
ضحك الجرح..وقال:اوووووه..نعم..
وكيف لي إن انسي هدوء..
في وسط المسرح أمراءه ذات رداء أبيض ..وأنين قلب أتعبها الجروح..
وانتظار حلم تأخر حضورة ..
والوقوف علي بقايا حطام ودموع ترفض الرضوخ..
ورغبه في النظر إلي الماضي..
وانسدلت الستارة وانفض الناس من حولها..
وعما الهدوء إرجاء المكان..
الحزن:أترى أننا قسينا عليها..
الجرح:أحيانا يكون الحقيقة قاسيه لهذا تكون الألم معنا..
الألم: هل ألمتها أكثر..؟
العبرة: لست أكثر من دموعي..
المهم مع ذلك تستطيع إن تواصل الحياة..
رغم الألم والتعب..لابد إن تواصل ..لأن الحياة لاتقف..
أمام عتبه الطفولة وجراءة الماضي وألم الحاضر..والخوف من الغد..
الحزن:إلا تشعرون بالجوع..
قال الألم: بلى..
تسلسل الإحداث أنسانا الجوع..
قال الجرح: الآن اطلبوا ماطاب لكم والحساب على الهم..
تعالت ..تعالت..تعالت..
الضحكات.. الضحكات..
في أخر مره الم يكن الألم أخر من دفع..
لا..لا..لا..أنما أنت..
وتوارت الحشود خارج المسرح..
ولم يبق إلا صوت نحيب أمراءه أعياها الزمن
لقلوبكم كل الحب
بعيدا عن الجروح
واحتفالاتها
- { إحتفال بالجرح }
{ إحتفال بالجرح }
دقت الساعة..
الثالثة ليلا..
المكان..علي مسرح الواقع..
المناسبة..احتفال بالجرح..
الحضور..من يهمه الآمر..
الشخصيات المهمة..
]]
وبدا الحفل بأول سمفونية الحياة..
رفعت الستارة..
ولان العالم في نظرة الطفل لعبة كبيرة ..
لهذا ليس هناك في قلبه مكان لجروح..
ولا يعكر صفاء نومه أسئلة الغد..
وصدا ضحكات نقشت شقاؤه طفله..
ومرحله بحياتي لم أشعر بمرور الزمن فيها..
انسدلت الستارة عنالفصل الأول..
بدأت همهمة من الحضور..
قال الجرح: في هذه المرحلة لم أعرفها وما شعرت بقربها..
صدرت ضحكه من العبرة: أنا عرفتها في هذا الوقت..
ولكن دموعها لست بسبب الجروح..
كانت دموعها دموع طفله لم يعرف الجرح طريق إلي قلبها..
هدوء
سيبدأ الفصل الثاني..
في هذا العمر ليس هناك حدود للخيال..يأتي الحلم حصانا مطوعا وأجوب علي
علي ظهره كل الممالك ..كل شيء فيه فضي حتى الزهور..
وتجرأت هذه الطفلة وأطلت برأسها لماخلف الأسوار..
لترى عالم مشحون بالجراءة..
وأنتهي الفصل الثاني
هناك ضحك الجرح.. وقال: نعم..نعم..نعم..من هنا مرت علي وأذكر إن كل من
الحزن والعبرة كنا معي..
التفت برأسه لهم وقال:
هذا أن لم تخني ذاكرتي..
قالت العبرة: بلى ..
اذكر إني أذبلت عيونها من كثر البكاء..
الحزن: يبدو إنها فتاة كثيرة النحيب..
ضحك الجرح..وقال:آآآآآآه..
بالمناسبة متى تعرفتم على الفتاة الناحبة..
وأدار برأسه للخلف..
همهم الألم بخجل..معرفتي لها في هذا العمر كانت قصيرة..
لكن عرفتها أكثر في الفصل الثالث..أليس كذلك ياالهم..
أشار برأسه بالموافقة.. أصوات عمت إرجاء المكان..
صه..صه..صه..
بدا الآن الفصل الثالث والأخير..
يبدو إن هذا الفصل سيكون مشوقا.. طبعا الم نجتمع ..
ونلتقي في هذا الفصل..
ضحك الجرح..وقال:اوووووه..نعم..
وكيف لي إن انسي هدوء..
في وسط المسرح أمراءه ذات رداء أبيض ..وأنين قلب أتعبها الجروح..
وانتظار حلم تأخر حضورة ..
والوقوف علي بقايا حطام ودموع ترفض الرضوخ..
ورغبه في النظر إلي الماضي..
وانسدلت الستارة وانفض الناس من حولها..
وعما الهدوء إرجاء المكان..
الحزن:أترى أننا قسينا عليها..
الجرح:أحيانا يكون الحقيقة قاسيه لهذا تكون الألم معنا..
الألم: هل ألمتها أكثر..؟
العبرة: لست أكثر من دموعي..
المهم مع ذلك تستطيع إن تواصل الحياة..
رغم الألم والتعب..لابد إن تواصل ..لأن الحياة لاتقف..
أمام عتبه الطفولة وجراءة الماضي وألم الحاضر..والخوف من الغد..
الحزن:إلا تشعرون بالجوع..
قال الألم: بلى..
تسلسل الإحداث أنسانا الجوع..
قال الجرح: الآن اطلبوا ماطاب لكم والحساب على الهم..
تعالت ..تعالت..تعالت..
الضحكات.. الضحكات..
في أخر مره الم يكن الألم أخر من دفع..
لا..لا..لا..أنما أنت..
وتوارت الحشود خارج المسرح..
ولم يبق إلا صوت نحيب أمراءه أعياها الزمن
لقلوبكم كل الحب
بعيدا عن الجروح
واحتفالاتها
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى